بترا أصل الخبر

الوضع الليلي الوضع النهاري

rows
English

  • بحث
  • أرشيف الأخبار
  • أخبار الأسبوع
  • ذاكرة بترا
  • خريطة الموقع
EN
وكالة الانباء الاردنية
وكالة الانباء الاردنية
    عاجل اليوم
  • النشرة العامة
  • مال وأعمال
  • محليات
  • العالم من حولنا
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • المزيد
    • أخبار ملكية
    • محافظات
    • اختيارات المحرر
    • تعليم وجامعات
    • أحزاب ونقابات
    • حقيقة الأمر
    • تقارير ومتابعات
  • صوت وصورة
    • الفيديو
    • الصور
    • انفوجرافيك
    • ذاكرة بترا
    • صورة وتعليق
  • عن بترا
    • من نحن
    • مجلس إدارة وكالة الأنباء الأردنية (بترا)
    • الخدمات
    • المديريات
    • مركز بترا التدريبي
    • وظائف واعلانات
    1. أرشيف الأخبار
    2. أخبار الأسبوع
    3. ذاكرة بترا
    4. خريطة الموقع
| rows
  • الملك يلتقي في طوكيو وزير الدفاع الياباني

  • المياه: توقيع اتفاقيات مشاريع صرف صحي غرب اربد وجنوب غرب عمان

  • بورصة عمّان تسجل أعلى مستوى منذ 2008 مدعومة بانتعاش الثقة وتحسن الأرباح

  • الملك يلتقي إمبراطور اليابان في طوكيو

  • وزير الداخلية يوعز بالإفراج عن 571 موقوفاً إدارياً

  • المومني: مشاريع التحديث السياسي والاقتصادي والإداري تمثل رؤية الدولة في مئويتها الثانية

  • ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية

  • ميدالية ذهبية للأردن في الملاكمة بدورة ألعاب التضامن الاسلامي

محليات

  1. الصفحة الرئيسية
  2. محليات
  3. الملك: الربيع العربي دعوة للكرامة والعدل والحرية ولا رجعة عن المطامح الشرعية للشعوب ..اضافة اولى

الملك: الربيع العربي دعوة للكرامة والعدل والحرية ولا رجعة عن المطامح الشرعية للشعوب ..اضافة اولى

2012/03/03 | 12:59:47

  • site.twitter
  • site.copy
  • site.share
  • site.print
  • site.TextAa
  • site.TextAa
سؤال: ما هي المخاطر التي تراها مقبلة على المنطقة نتيجة للربيع العربي وما هي القضايا الحرجة فيما يخص السياسات الأوروبية والأمريكية في هذا السياق؟ جلالة الملك: اتوقع أن تمر فترة يسود فيها اللا يقين وعدم الاستقرار، وهي نتيجة طبيعية للتغيرات التاريخية التي شهدناها، وسوف يستمر هذا الوضع حتى تترسخ أنظمة سياسية ومؤسسات جديدة. وعلى المدى القصير قد تمر بعض الدول بالشتاء العربي قبل أن يزهر ربيعها لتصل إلى الصيف العربي. والتاريخ زاخر بالانتكاسات المؤقتة وذلك حتى في أقوى وأعظم الدول الديمقراطية القائمة حاليا. لكن المهم هو أننا تجاوزنا نقطة الانعطاف، فلا رجعة عن المطامح الشرعية للشعوب وحقها في أن يكون لها رأي أكبر في كيفية حكم وتنظيم مجتمعاتها. أما على المدى الطويل فإنني واثق أننا سننظر خلفنا جميعا ذات يوم ونتفق على أن الربيع العربي كان أمرا جيدا وأنه قد جعل الحياة أفضل بالنسبة للعديد من العرب. وكلي ثقة أننا سوف نشهد في نهاية المطاف ظهور مجتمعات مدنية فاعلة ومنخرطة في الشأن العام، والمزيد من التعددية والديمقراطية والعدل والمساواة في العالم العربي. ويتحمل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة مسؤولية أخلاقية لمساعدة ودعم الديمقراطيات العربية الوليدة. والمطلوب من أوروبا والولايات المتحدة في هذه المرحلة أن تحكم على الحكومات الجديدة الناشئة بنفس المعايير التي يستخدمها الناخبون للحكم على هذه الحكومات، وهي قدرتها على تحقيق الاستقرار والأمن والاصلاحات الديمقراطية والحقوق المدنية وإيجاد الوظائف وتحقيق النمو الاقتصادي. والإشارات مشجعة لغاية الآن، حيث نرى أن القوى السياسية والحكومات الناشئة من الربيع العربي تسعى لعلاقة سوية وحوار مفتوح مع الغرب، والعكس صحيح. ومن الخطوات الإيجابية المتخذة في هذا السياق قوة العمل لجنوب المتوسط التي شكلتها مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون العام الماضي وصندوق حوافز الشرق الأوسط الأمريكي الذي اقترحه الرئيس باراك أوباما اخيرا. سؤال: ما هو موقفك من الافتراض القائل إن الديمقراطية في معظم الدول المجاورة لكم ستحمل معها نهاية العلمانية لا محالة؟ هل سيكون هناك المزيد من القيود على الحريات الفردية قبل أن تتحسن؟ جلالة الملك: الربيع العربي دعوة للكرامة والعدل والحرية. وهو دعوة إلى التغيير الذي يستهدف كل القوى في الأنظمة القديمة، سواء كانت الحكومات أم المعارضة. أما الجماعات التي برزت في أعقاب الجولة الأولى من الانتخابات التي تلت الانتفاضات الشعبية فقد فازت لأنها قدمت برامج قائمة على الاعتدال والتعددية واحترام الحريات. وهذه هي القيم التي يريد الناس الحفاظ عليها وترجمتها إلى سياسات على أيدي من تولوا السلطة بغض النظر عن لونهم السياسي. ولو تشكلت أنظمة خاضعة فعليا للمساءلة، فإن الفشل في حماية الحريات يعني أن هذه الأحزاب السياسية لن يعاد انتخابها في المرة المقبلة . وتذكر أن هناك دائما "انتخابات قادمة" يحكم فيها على المرشحين على أساس التزامهم بالحريات الفردية والقيم الديمقراطية. سؤال: التقيتم جلالتكم اخيرا زعيم حماس خالد مشعل، وكانت الغاية من اللقاء رسميا "فتح صفحة جديدة في العلاقة بين الأردن وحماس". لماذا تعيد عمان فتح العلاقات مع حماس في هذه المرحلة؟ هل نشهد تغيرا في سياسة الأردن نحو الجماعات الإسلامية في ضوء الربيع العربي؟ جلالة الملك: لقد كان الأردن دوما في مقدمة الساعين إلى حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وهذا يشتمل من ناحيتنا على الحديث مع كل الفصائل الفلسطينية. وحماس جزء من النسيج السياسي الفلسطيني. وقد كان لدينا مع حماس تحديدا اتصالات منذ زمن طويل على الأرض من خلال المستشفى الميداني الأردني في غزة. لن تعيد حماس فتح مكاتبها في الأردن وليس هناك تغيير في هذا السياسة. أما بالنسبة للاجتماع بيني وبين خالد مشعل وولي عهد قطر في أواخر كانون الثاني فقد جاء في إطار دعم الأردن لجهود السلام والمصالحة الفلسطينية وجهود السلطة الوطنية الفلسطينية لتحقيق طموحات الشعب الفلسطيني. وقد أكدت على موقف الأردن من أن المفاوضات، بدعم من المجتمع الدولي، هي الوسيلة الوحيدة لاستعادة حقوق الشعب الفلسطيني. ولذا فلا تغيير في هذه الاستراتيجية أيضا. سؤال: كيف أثرت الانتفاضات العربية على التوازنات الجيوسياسية في المنطقة وما تأثير التغيرات في المواقف التركية على التوازنات الجديدة؟ جلالة الملك: لقد كانت تركيا دائما أحد اللاعبين الأساسيين، وقد بدأت تكثف من ظهورها الإقليمي قبل الربيع العربي بفترة طويلة، والفضل في ذلك لمواقفها الإيجابية وسياساتها التي تصدر في الوقت المناسب. ولكن من المبكر توقع التوازنات الجيوسياسية الجديدة لأن التغيرات الإقليمية لا تزال متوالية من حولنا. ومن الواضح أن الانتفاضات العربية قد زادت من عزلة إسرائيل، وهذا ما اثبتته فورا حادثة اقتحام السفارة الإسرائيلية في القاهرة العام الماضي. ومن العوامل الجيوسياسية الأخرى هو أن مصر منشغلة بوضعها الداخلي وما تشهده من مرحلة انتقالية. وهذا يعني أن على دول أخرى، ومنها الأردن، أن تزيد من حجم مساهمتها خصوصا في دفع عملية السلام قدما والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني ،وهدفهم المشروع لتأسيس الدولة الفلسطينية التي تعيش بجوار إسرائيل آمنة.وقد كانت مصر كدولة قوية داعما كبيرا للدبلوماسية العربية والتنسيق العربي-العربي ونحن واثقون أنها مسألة وقت قبل أن تعود مصر للعب دورها التقليدي إقليميا ودوليا. أما سوريا فهي علامة الاستفهام الكبرى في هذه اللحظة، ومن المستحيل التنبؤ بكيفية تطور الوضع السوري أو إجراء تقييم واف وشامل لنتائج هذه التطورات على إيران وحزب الله وحماس والعراق وكل اللاعبين الآخرين ودول الشرق الأوسط. والشيء الوحيد المؤكد هو أن الأزمة في سوريا تزيد من أعباء ومسؤوليات جيرانها، وتحديدا تركيا والأردن، بما في ذلك الأزمة الإنسانية المتوقعة بكل جوانبها. يتبع ....يتبع . --(بترا) ع ع /اص/خ
3/3/2012 - 10:54 ص
  • site.twitter
  • site.copy
  • site.share
  • site.print
  • site.TextAa
  • site.TextAa

مواضيع:

  • محليات

البث الإخباري

ميدالية ذهبية للأردن في الملاكمة بدورة ألعاب التضامن الاسلامي

2025/11/10 | 23:50:18

ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية

2025/11/10 | 23:42:24

نشاطات تنموية وشبابية في عدد من المحافظات

2025/11/10 | 23:16:58

أنشطة وفعاليات متنوعة في عدد من الجامعات

2025/11/10 | 23:11:20

الحنيطي يزور قاعدة الشهيد موفق السلطي الجوية ويفتتح مجمعاً تجارياً

2025/11/10 | 22:09:57

ورشة في الطفيلة عن حق الحصول على المعلومات بقطاعي الطاقة والتعدين

2025/11/10 | 21:49:03

المزيد من محليات

الحنيطي يزور قاعدة الشهيد موفق السلطي الجوية ويفتتح مجمعاً تجارياً

الحنيطي يزور قاعدة الشهيد موفق السلطي الجوية ويفتتح مجمعاً تجارياً

2025/11/10 | 22:09:57
عبير مدانات عضو بمجلس الإدارة العالمي لمنظمة الشفافية الدولية

عبير مدانات عضو بمجلس الإدارة العالمي لمنظمة الشفافية الدولية

2025/11/10 | 21:06:56
اطلاق حملة توعوية لتعزيز استخدام تطبيق "حكيمي"

اطلاق حملة توعوية لتعزيز استخدام تطبيق "حكيمي"

2025/11/10 | 20:55:08

وزارة الأشغال وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية يبحثان التعاون

2025/11/10 | 19:34:16

"الأردنية لإحياء التراث" تفوز بجائزة دولية

2025/11/10 | 17:59:55

رئيس هيئة الأركان يتابع التمرين التعبوي "صهيل العاديات"

2025/11/10 | 17:51:03

الأمن العام: العثور على جزء من قدم في منطقة عين الباشا

2025/11/10 | 17:48:41

"تنفيذي النواب" يبحث آليات عمل المرحلة المقبلة

2025/11/10 | 17:44:15
  • بحاجة إلى مساعدة؟

    لتعديل موقع الويب وفقًا لاحتياجات الوصول الخاصة بك، حدد خيارًا واحدًا أو أكثر أدناه.

    ضوء التباين
    ضوء التباين
    التباين المعكوس التباين المعكوس
    التباين المظلم التباين المظلم
    تشبع منخفض تشبع منخفض
    تحديد الروابط تحديد الروابط
    تحديد الروابط تحديد الروابط
    ضبط تباعد الأحرف ضبط تباعد الأحرف
    تباعد بسيط تباعد بسيط
    تباعد متوسط تباعد متوسط
    تباعد شديد تباعد شديد
    حجم الخط حجم الخط
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ+
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ++
    site.FONT_TYPE نوع الخط
    خط قابل للقراءة خط قابل للقراءة
    الخط الواضح الخط الواضح
    القراءة القراءة
    مؤشر كبير مؤشر كبير
    مؤشر القراءة مؤشر القراءة
    دليل القراءة دليل القراءة
    ارتفاع الخط ارتفاع الخط
    ارتفاع الخط (0.75) ارتفاع الخط (0.75)
    ارتفاع الخط (1.75) ارتفاع الخط (1.75)
    ارتفاع الخط (2) ارتفاع الخط (2)
    محاذاة الخط محاذاة الخط
    محاذاة لليمين محاذاة لليمين
    محاذاة لليسار محاذاة لليسار
    محاذاة الوسط محاذاة الوسط
    ملأ السطر ملأ السطر
    اعادة الضبط
    site.ACCESSIBILITY_TOOL
  • rows
  • rows
  • rows
footer
footer
footer
سند بخدمتكم لانه واجبنا الخطة الوطنية الشاملة لحقوق الانسان حق الحصول على المعلومة مدونة السلوك الوظيفي رسالة عمان
  1. سند

  2. بخدمتكم لانه واجبنا

  3. حق الحصول على المعلومة

  4. مدونة السلوك الوظيفي

  5. رسالة عمان

الرئيسية

  • النشرة العامة
  • مال وأعمال
  • محليات
  • العالم من حولنا
  • تقارير ومتابعات

عن بترا

  • الرؤية والرسالة
  • الخطة الإستراتيجية
  • مركز بترا التدريبي
  • وظائف وإعلانات
  • استبيان قياس رضا متلقي الخدمة
  • استبيان قياس رضا الشركاء

عن الأردن

  • موقع الديوان الملكي الهاشمي
  • موقع جلالة الملك
  • موقع سمو ولي العهد
  • موقع جلالة الملكة رانيا
  • روابط مفيدة

للتواصل

  • هاتف

    +962 (6) 5609700
  • فاكس:

    +962 (6) 5682493
  • PO BOX:

    6845 عمان 11118
  • البريد الإلكتروني:

    petra@petra.gov.jo
  • العنوان:

     ميدان جمال عبدالناصر (دوار الداخلية)
  • rows

حمّل التطبيق

  • يدعم مايكروسوفت إيدج، جوجل كروم, فايرفوكس, سفاري
  • من الأفضل مشاهدة هذا الموقع من خلال شاشة 768 × 1366
  • البرنامج المطلوب للتصفح: Adobe Reader
  • سياسة الخصوصية
  • حقوق النشر
  • شروط الإستخدام
  • إخلاء المسؤولية
  • ملفات الارتباط

جميع الحقوق محفوظة - وكالة الأنباء الأردنية 1997 - 2025 © تم تطويره بواسطة dot.jo