بترا أصل الخبر

الوضع الليلي الوضع النهاري

عاجل اليوم
rows
English

  • بحث
  • أرشيف الأخبار
  • أخبار الأسبوع
  • ذاكرة بترا
  • خريطة الموقع
EN
وكالة الانباء الاردنية
وكالة الانباء الاردنية
    عاجل اليوم
  • النشرة العامة
  • مال وأعمال
  • محليات
  • العالم من حولنا
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • المزيد
    • أخبار ملكية
    • محافظات
    • اختيارات المحرر
    • تعليم وجامعات
    • أحزاب ونقابات
    • حقيقة الأمر
    • تقارير ومتابعات
  • صوت وصورة
    • الفيديو
    • الصور
    • انفوجرافيك
    • ذاكرة بترا
    • صورة وتعليق
  • عن بترا
    • من نحن
    • مجلس إدارة وكالة الأنباء الأردنية (بترا)
    • الخدمات
    • المديريات
    • مركز بترا التدريبي
    • وظائف واعلانات
    1. أرشيف الأخبار
    2. أخبار الأسبوع
    3. ذاكرة بترا
    4. خريطة الموقع
| rows
  • منتدى التواصل الحكومي يستضيف المدير التنفيذي لبورصة عمان

  • الملك يلتقي رئيس منظمة التجارة الخارجية اليابانية ويدعو لبحث إنشاء نافذة استثمارية مشتركة

  • أدوية الحكمة تتبرع بأدوية طارئة بقيمة 1.1 مليون دولار لدعم سوريا

  • الملك يلتقي في طوكيو وزير الدفاع الياباني

  • المياه: توقيع اتفاقيات مشاريع صرف صحي غرب اربد وجنوب غرب عمان

  • بورصة عمّان تسجل أعلى مستوى منذ 2008 مدعومة بانتعاش الثقة وتحسن الأرباح

  • الملك يلتقي إمبراطور اليابان في طوكيو

  • وزير الداخلية يوعز بالإفراج عن 571 موقوفاً إدارياً

  • المومني: مشاريع التحديث السياسي والاقتصادي والإداري تمثل رؤية الدولة في مئويتها الثانية

تقارير ومتابعات

  1. الصفحة الرئيسية
  2. تقارير ومتابعات
  3. الذكرى الرابعة والاربعون لمعركة الكرامة الخالدة اليوم الاربعاء

الذكرى الرابعة والاربعون لمعركة الكرامة الخالدة اليوم الاربعاء

2012/03/20 | 15:01:47

  • site.twitter
  • site.copy
  • site.share
  • site.print
  • site.TextAa
  • site.TextAa








عمان 21 اذار ( بترا ) - إعداد مديرية التوجيه المعنوي - تحتفل القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي وقيادتها الهاشمية والأسرة الأردنية الواحدة  اليوم الاربعاء بالذكرى الرابعة والأربعين لمعركة الكرامة الخالدة التي شكلت منعطفاً تاريخياً في سجل بطولات الجيش العربي..



حيث تؤلف منطقة غور الأردن سجلاً حافلاً يصور البطولات والمعارك، وهي ارض الرباط والمرابطين في سبيل الله، وهي من الأهمية الإستراتيجية والجغرافية، والتاريخية بمكان، مما جعلها محط أنظار الأعداء الطامعين وحدا بهم إلى التخطيط المستمر والسعي المتواصل والى ترجمة أطماعهم والسعي لتنفيذ مخططاتهم وإحاطة أنفسهم بهالة بأنهم يمتلكون القوة ويستطيعون فعل ما يشاؤون.



وعلى أرض الأردن الخالدة وفي تاريخ هذا البلد العظيم مواقف مضيئة لأبطال رووا بدمائهم الطاهرة هذا الثرى الطهور أرض الكرامة هذه الأرض التي شهدت على مر العصور أضخم وأكبر البطولات في مؤتة واليرموك وعين جالوت وطبقة فحل وحطين وضمت بين جنباتها أجساد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ابا عبيدة عامر بن الجراح ومعاذ بن جبل، وشرحبيل بن حسنة ... وغيرهم كثيرين رضي الله عنهم وإرضاهم.







الزمان والمكان



.................



بدأت إسرائيل الهجوم الساعة 0530 من فجر يوم 21 آذار 1968على جميع المقتربات في القطاع الأوسط، والجنوبي، وقد حاولت مجموعات قتال على كل مقترب مكونة من الدبابات والعربات المدرعة تقدر بـ 15 ألف جندي إسرائيلي القيام بهجوم صامت لمفاجأة القوات الأردنية ولكنها كانت مكشوفة وتحركاتها معروفة للقوات الأردنية حيث بدأ الهجوم بقصف جوي ومدفعي على جميع المواقع الأمامية، والدفاعات الخلفية، وخطوط المواصلات والتزويد.



كان صمود الجيش العربي الهاشمي في معركة الكرامة نقلة نوعية في تنامي الروح المعنوية العالية، والقدرة القتالية النادرة التي يتمتع بها الجندي الأردني، وهذا الصمود والنصر كانا منعطفاً هاماً في حياة الأمة العربية تحطمت خلاله أسطورة التفوق الإسرائيلي، وأظهرت المعركة للعالم أن في هذا الوطن جيشاً يأبى الضيم ويدحر العدوان، ويذود عن حماه بالمهج والأرواح ويدافع عنه بكل ما أوتى من قوة.



ومهما كان احتفالنا بهذه الذكرى الخالدة فإننا لا نستطيع ان نفيها حقها لأنها أكبر من كل الكلمات، وأكبر من كل الاحتفالات، فهي معركة أعادت إلى الأمة احترام الذات بعد نكسة حزيران وان النصر الذي حققه جيشنا الباسل البطل في هذه المعركة جاء في وقت كنا فيه بأمس الحاجة إلى ملامح نصر وعزة وكرامة والى وقفة كلها شرف وإباء وكانت معركة الكرامة التي هي أول نصر مبين يحققه جيشنا المصطفوي للعرب عبر صراعنا الطويل مع إسرائيل وقوتها العسكرية المتغطرسة، اثبت خلالها الجيش العربي أن النصر العسكري العربي على إسرائيل ليس مستحيلاً وإنما هو مؤكد كما حدث في معركة الكرامة.



إذن معركة الكرامة هي بوابة المعارك ومؤشر الانتصارات التي أدخلت الأمة بكاملها دائرة الفعل وأخرجتها من آلامها وجراحها التي سببتها نكسة حزيران وما خلفته من آثار سلبية على النفس العربية.



جاءت معركة الكرامة لتعطي المعتدي درساً واضحاً بأن حربه معنا ليست نزهة وأنها لم تهزم عدواً طامعاً حاقداً فحسب بل ضمدت جرحاً عربياً مكلوماً بسواعد أبناء الأردن البررة وقوتهم النافذة يوم تشبثوا بأرضهم المباركة الطاهرة التي هي موطن الآباء والأجداد.



وفي خطابه التاريخي قال بطل معركة الكرامة وقائدها المغفور له بإذن الله جلالة الملك الحسين بن طلال رحمه الله وصوته ما زال مدوياً بين أركان المكان يفوح بأجمل الكلام " يا إخوتي في السلاح يا حصن الأردن الحصين ودرع العرب المتين يا معدن الفخر وينبوع الكبرياء، يا ذخر البلد وسند الأمة، وأصل البطولة والفداء، أحييكم تحية إكبار لا تقف عند حد وتقدير لا يعرف نهاية، وأبعث مثلها إلى أهلي من ذوي الأبطال الذين سقطوا في ساحات الوغى بعد أن أهدوا إلى بلدهم وأمتهم أنبل هدية وأعطوا وطنهم وعروبتهم أجزل العطاء, فلقد كنتم جميعاً والله أمثولةً يعز لها النظير في العزم والإيمان، وقمة ولا كالقمم في التصميم والثبات، وضربتم في الدفاع عن قدسية الوطن والذود عن شرف العروبة أمثولة ستظل تعيش على مر الزمان".



وها هو جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين قائدنا المفدى يقف في هذا المكان يخاطب جيشه وشعبه النبيل قبل أربع سنوات حاملاً راية الآباء والأجداد حيث قال:" ونحن اليوم ومن هذا المكان نتوجه بتحية الفخر والاعتزاز لكل من شارك وساهم في هذه المعركة من مختلف الألوية والوحدات في الجيش العربي : لواء القادسية ولواء الأمير عالية ولواء حطين واللواء الهاشمي واللواء المدرع الستين وسائر الكتائب من المدفعية والهندسة والصيانة والتموين واللاسلكي والخدمات الطبية وغيرها، من كل التشكيلات التي ساهمت في تحقيق النصر في هذه المعركة".







 
 أهداف المعركة



................



كانت معركة الكرامة ذات أهداف إسرائيلية إستراتيجية وحاسمة تهدف إلى احتلال سلسلة المرتفعات الشرقية لفرض سياسة الأمر الواقع، ويؤكد هذا حجم القوات التي تم حشدها لهذه العملية حيث وصلت إلى ما يربو على ثلاث فرق عسكرية: عبر جزء منها شرقي النهر، وكانت باقي القوات تحتشد في عمق المنطقة العسكرية الوسطى على الضفة الغربية لنهر الأردن وتنتظر دورها في العبور نحو أهدافها، حيث أن خريطة خطة الهجوم كانت تبين الأهداف النهائية بوضوح : وان المحلل العسكري عندما يرى تلك الأهداف يستطيع أن يخمن أو يقدر حجم القوات اللازمة لتنفيذ الهجوم عليها، ويؤكد هذا حجم القوات التي تم حشدها فعلياً بالإضافة إلى أن الحاكم العسكري الإسرائيلي للضفة الغربية دعا رؤساء البلديات في الضفة إلى قيادته وأبلغهم أنهم مدعوون لتناول طعام الغداء معه في عمان والسلط.



 وما كان لهذا الهوس أن يُقهر لولا وقفة الجيش العربي في وجه تلك القوات المهاجمة، حيث قاتل رجاله بكل شجاعة وتضحية مستخدماً ما هو متاح له بأفضل السبل .







طبيعة المعركة



.................



تعتبر معركة الكرامة من المعارك العسكرية المخطط لها بدقة، وذلك نظراً لتوقيت العملية وطبيعة وأنواع الأسلحة المستخدمة، حيث شارك فيها من الجانبين أسلحة المناورة على اختلاف أنواعها إلى جانب سلاح الجو، ولعبت خلالها جميع الأسلحة الأردنية وعلى رأسها سلاح المدفعية الملكي أدواراً فاعلة طيلة المعركة، وبالنظر لتوقيت المعركة نجد ان لتوقيت الهجوم (ساعة الصفر) دلالة أكيدة على أن الأهداف التي خطط للاستيلاء عليها هي أهداف حاسمة بالنسبة للمهاجم، وتحتاج القوات المنفذة لفترة من الوقت للعمل قبل الوصول إليها واحتلالها: هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فإن طبيعة الأسلحة المشاركة في تلك المعركة من الجانب الإسرائيلي - جميع أسلحة المناورة المسندة بأسلحة الإسناد والمدعومة بسلاح الجو - تؤكد أن المُخطط لتلك المعركة كان قد بنى خطته على معلومات استخبارية وأمنية اتضح من خلال تقييمها حجم القوات الأردنية المقابلة وتسليحها وطبيعة دفاعها، الأمر الذي حدا بذلك المخطط لزج هذا الحجم الهائل من القوات لتحقيق المفاجأة، وإدامة الاستحواذ على عنصر المبادأة أو المبادرة لتأسيس رأس جسر يسمح باستيعاب باقي القوات المخصصة للهجوم شرقي النهر، من أجل الوصول إلى الأهداف النهائية المرسومة: وهذا يؤكد حقيقة أن التخطيط تم لمعركة بين جيشين بهدف تحقيق أهداف معنوية وإستراتيجية..



 إذ أن زخم الهجوم ما كان ليكسر لولا أن القوات المسلحة الأردنية كانت كبيرة ومنظمة، وتعمل من مواقع دفاعية منظمة ومخططة وفقاً لأسلوب الدفاع الثابت، حيث أن القوات التي عبرت النهر شرقاً قد تم التماس معها منذ البداية، ثم تم استدراجها ما بين الخطوط الدفاعية الأردنية على جبهة المعركة إلى أن تم امتصاص زخم هجومها في عمق المواقع الدفاعية التي تعتبر جهد الموقع الدفاعي الرئيسي، حيث خاضت القوات الأردنية المدافعة بما هو متاح لها معركة كبيرة في ذلك اليوم التاريخي.







مقتربات القتال 



..................



إن معركة الكرامة لم تكن معركة محدودة تهدف إلى تحقيق هدف مرحلي متواضع، بل كانت معركة امتدت جبهتها من جسر الأمير محمد شمالاً إلى جسر الأمير عبدالله جنوباً وكان الهجوم على ثلاثة مقتربات :



أ. مقترب جسر الأمير محمد - مثلث المصري - السلط – عمان .



ب. مقترب جسر الملك حسين -الشونة الجنوبية - وادي شعيب - السلط – عمان .



جـ. مقترب جسر الأمير عبدالله – سويمة- ناعور- عمان.



هذا في الأغوار الوسطى ، وفي الجنوب كان هجوم تضليلي على منطقة غور الصافي وغور المزرعة .



 ومن خلال دراسة جبهة المعركة نجد أن الهجوم الإسرائيلي قد خطط على أكثر من مقترب وهذا يؤكد مدى الحاجة لهذه المقتربات لاستيعاب القوات المهاجمة وبشكل يسمح بإيصال أكبر حجم من تلك القوات وعلى اختلاف أنواعها وتسليحها وطبيعتها إلى الضفة الشرقية لإحداث المفاجأة والاستحواذ على زمام المبادرة، بالإضافة إلى ضرورة إحداث خرق ناجح في أكثر من اتجاه يتم البناء عليه لاحقاً ودعمه للوصول إلى الهدف النهائي.



 إن جبهة المعركة وتعدد المقتربات كانت الغاية منه تشتيت الجهد الدفاعي لمواقع الجيش العربي وتضليلها عن الهجوم الرئيسي، وهذا يؤكد أن القوات الموجودة في المواقع الدفاعية كانت قوات منظمة أقامت دفاعها على سلسلة من الخطوط الدفاعية بدءاً من النهر وحتى عمق المنطقة الدفاعية، الأمر الذي لن يجعل اختراقها سهلاً أمام المهاجم: وكما كان يتصور، لاسيما وأن المعركة قد جاءت مباشرة بعد حرب عام 1967.    







نتائج المعركة



.....................



مع انتهاء أحداث المعركة يكون العدو قد فشل تماماً في هذه العمليات العسكرية دون أن يحقق أياً من الأهداف التي شرع بهذه العملية من أجلها وعلى جميع المقتربات والمحاور، وعاد يجر أذيال الخيبة والفشل فتحطمت الأهداف المرجوة من وراء المعركة أمام صخرة الصمود الأردني ليثبت للعدو من جديد بأنه قادر على مواصلة المعركة تلو الأخرى وعلى تحطيم محاولات العدو المستمرة للنيل من الأردن وصموده وأثبت الجندي الأردني أن روح القتال لديه نابعة من التصميم على خوض معارك البطولة والكرامة .



وفي كلمته التاريخية قال المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه في اليوم التالي للمعركة " وإذا كان لي أن أشير إلى شيء من الدروس المستفادة من هذه المعركة يا إخوتي فإن الصلف والغرور يؤديان إلى الهزيمة وان الإيمان بالله والتصميم على الثبات مهما كانت التضحية هما الطريق الأول إلى النصر وان الاعتماد على النفس أولاً وأخيراً ووضوح الغاية ونبل الهدف هي التي منحتنا الراحة حين تقرر أننا ثابتون صامدون حتى الموت مصممون على ذلك لا نتزحزح ولا نتراجع مهما كانت التحديات والصعاب".



وفشل العدو في مخططاته التي عرفت من الوثائق التي كانت لدى القادة الإسرائيليين وتركت في ساحة القتال وهي احتلال المرتفعات الشرقية ودعوة الصحفيين لتناول طعام الغداء في عمان .



كما جسدت هذه المعركة أهمية الإرادة لدى الجندي العربي والتي كانت متقنة وذات كفاءة عالية وساهمت بشكل فعال في حسم ونجاح المعركة , وأبرزت أهمية الإعداد المعنوي حيث كان هذا الإعداد على أكمل وجه , فمعنويات الجيش العربي مرتفعة حيث ترقبوا يوم الثأر والانتقام من عدوهم وانتظروا ساعة الصفر بفارغ الصبر للرد على الظلم والاستبداد.



وأبرزت المعركة حسن التخطيط والتحضير والتنفيذ الجيد لدى الجيش العربي , مثلما أبرزت أهمية الاستخبارات ,إذ لم ينجح العدو بتحقيق عنصر المفاجأة نظراً لقوة الاستخبارات العسكرية الأردنية والتي كانت تراقب الموقف عن كثب وتبعث بالتقارير لذوي الاختصاص حيث تمحص وتحلل النتائج فتنبأت بخبر العدوان من قبل إسرائيل مما أعطى فرصة للتجهيز والوقوف في وجهها.







خسائر الطرفين:



قواتنا الباسلة



....................



86  شهيداً , 108 جرحى ، تدمير 13 دبابة و39 آلية مختلفة







العدو



.......



250 قتيلاً و450 جريحاً , وتم تدمير 88 آلية مختلفة شملت 27 دبابة و18 ناقلة و24 سيارة مسلحة و19 سيارة شحن وإسقاط 7 طائرات مقاتلة .







قالوا في المعركة



...................



" اتضح أمران في أعقاب الهجوم الإسرائيلي على الكرامة أولهما أن الإسرائيليين اخطأوا في حساباتهم خطاً فادحاً إذ أنهم واجهوا مقاومة اعنف مما كانوا يتوقعون والثاني أن هجومهم على الكرامة لم يحقق شيئا" .                                                                      



                                                                          الديلي تلغراف            



"لقد قاوم الجيش الأردني المعتدين بضراوة وتصميم وان نتائج المعركة جعلت الملك الحسين بطل العالم العربي" .                                 



                                              



                                                        نيوز ويك الأمريكية



"أما معركة الكرامة فقد كانت فريدة من نوعها بسبب كثرة عدد الإصابات بين قواتنا .. فقدت إسرائيل في هجومها الأخير على الأردن آليات عسكرية تعادل ثلاثة أضعاف ما فقدته في حرب حزيران".



      حاييم بارليف/رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق



"لا يساورنا الشك حول عدد الضحايا بين جنودنا ... لقد برهنت العملية من جديد أن حرب الأيام الستة لم تحقق شيئاً ولم تحل النزاع العربي الإسرائيلي" .              



                                       عضو الكنيست الإسرائيلي (شلومو جروسك)



" لقد شاهدت قصفاً شديداً عدة مرات في حياتي لكنني لم أر شيئاً كهذا من قبل لقد أصيبت معظم دباباتي".



                                المقدم (أهارون بيلد) قائد إحدى المجموعات الإسرائيلية في معركة الكرامة







" لقد شكلت معركة الكرامة نقطة تحول في تاريخ العسكرية العربية" .



                         المارشال جريشكو رئيس أركان القوات المسلحة السوفييتية







" ان التقارير الواردة من الشرق الأوسط تؤكد بأن الأردن أحرز نصراً يستند إلى أسس متينة".



                             المستر جون بورينته - المراسل الخاص لوكالة اليونايتد برس 







" لقد اثبت الأردن جيشاً وشعباً وحكاماً أنه رغم صغره وضآلة موارده وافتقاره إلى الكثير من الأسلحة الضرورية اللازمة، اثبت انه قلعة صمود وبرج تضحية وأنه كما قال مليكهُ" مستعدٌ للموت على أرضه" .



                                                      مجلة الجمهور الجديد /العدد 719







-- ( بترا )



ب ح / ات















 

  • site.twitter
  • site.copy
  • site.share
  • site.print
  • site.TextAa
  • site.TextAa

مواضيع:

  • تقارير ومتابعات

البث الإخباري

نشاطات تنموية وشبابية في عدد من المحافظات

2025/11/10 | 23:16:58

أنشطة وفعاليات متنوعة في عدد من الجامعات

2025/11/10 | 23:11:20

الحنيطي يزور قاعدة الشهيد موفق السلطي الجوية ويفتتح مجمعاً تجارياً

2025/11/10 | 22:09:57

ورشة في الطفيلة عن حق الحصول على المعلومات بقطاعي الطاقة والتعدين

2025/11/10 | 21:49:03

ارتفاع طفيف للاسترليني أمام الدولار اليورو

2025/11/10 | 21:47:28

صندوق الطاقة المتجددة يستعرض إنجازاته في جلسة حوارية بالمفرق

2025/11/10 | 21:46:54

المزيد من تقارير ومتابعات

"كهرباء معان" تُحدّث شبكاتها وتغذي 5 مدارس جديدة بالطاقة

"كهرباء معان" تُحدّث شبكاتها وتغذي 5 مدارس جديدة بالطاقة

2025/11/10 | 19:03:17
بيت الملك المؤسس بعجلون.. رمزية تاريخية وسيرة وطن

بيت الملك المؤسس بعجلون.. رمزية تاريخية وسيرة وطن

2025/11/10 | 18:49:04
مختصون: إدراج قصر الملك المؤسس على "الألكسو" يبرز مكانة الأردن التاريخية

مختصون: إدراج قصر الملك المؤسس على "الألكسو" يبرز مكانة الأردن التاريخية

2025/11/09 | 14:56:05

اربد: مبادرات "اعرف وطنك" لاستكشاف المناطق السياحية والطبيعية في المملكة

2025/11/09 | 13:00:34

قانونيون: تفجيرات عمان منعطف حاسم في قطع دابر الإرهاب

2025/11/09 | 10:22:15

منتخب "النشامى".. خطوات واثقة نحو تمثيل مشرّف في كأس العرب والمونديال

2025/11/08 | 13:44:24

سوق رصيع الزيتون في إربد.. فرصة موسمية للعمل

2025/11/07 | 17:09:41

10 ملايين طائر مهاجر يعبرون سماء المملكة سنويا

2025/11/07 | 11:26:39
  • بحاجة إلى مساعدة؟

    لتعديل موقع الويب وفقًا لاحتياجات الوصول الخاصة بك، حدد خيارًا واحدًا أو أكثر أدناه.

    ضوء التباين
    ضوء التباين
    التباين المعكوس التباين المعكوس
    التباين المظلم التباين المظلم
    تشبع منخفض تشبع منخفض
    تحديد الروابط تحديد الروابط
    تحديد الروابط تحديد الروابط
    ضبط تباعد الأحرف ضبط تباعد الأحرف
    تباعد بسيط تباعد بسيط
    تباعد متوسط تباعد متوسط
    تباعد شديد تباعد شديد
    حجم الخط حجم الخط
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ+
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ++
    site.FONT_TYPE نوع الخط
    خط قابل للقراءة خط قابل للقراءة
    الخط الواضح الخط الواضح
    القراءة القراءة
    مؤشر كبير مؤشر كبير
    مؤشر القراءة مؤشر القراءة
    دليل القراءة دليل القراءة
    ارتفاع الخط ارتفاع الخط
    ارتفاع الخط (0.75) ارتفاع الخط (0.75)
    ارتفاع الخط (1.75) ارتفاع الخط (1.75)
    ارتفاع الخط (2) ارتفاع الخط (2)
    محاذاة الخط محاذاة الخط
    محاذاة لليمين محاذاة لليمين
    محاذاة لليسار محاذاة لليسار
    محاذاة الوسط محاذاة الوسط
    ملأ السطر ملأ السطر
    اعادة الضبط
    site.ACCESSIBILITY_TOOL
  • rows
  • rows
  • rows
footer
footer
footer
سند بخدمتكم لانه واجبنا الخطة الوطنية الشاملة لحقوق الانسان حق الحصول على المعلومة مدونة السلوك الوظيفي رسالة عمان
  1. سند

  2. بخدمتكم لانه واجبنا

  3. حق الحصول على المعلومة

  4. مدونة السلوك الوظيفي

  5. رسالة عمان

الرئيسية

  • النشرة العامة
  • مال وأعمال
  • محليات
  • العالم من حولنا
  • تقارير ومتابعات

عن بترا

  • الرؤية والرسالة
  • الخطة الإستراتيجية
  • مركز بترا التدريبي
  • وظائف وإعلانات
  • استبيان قياس رضا متلقي الخدمة
  • استبيان قياس رضا الشركاء

عن الأردن

  • موقع الديوان الملكي الهاشمي
  • موقع جلالة الملك
  • موقع سمو ولي العهد
  • موقع جلالة الملكة رانيا
  • روابط مفيدة

للتواصل

  • هاتف

    +962 (6) 5609700
  • فاكس:

    +962 (6) 5682493
  • PO BOX:

    6845 عمان 11118
  • البريد الإلكتروني:

    petra@petra.gov.jo
  • العنوان:

     ميدان جمال عبدالناصر (دوار الداخلية)
  • rows

حمّل التطبيق

  • يدعم مايكروسوفت إيدج، جوجل كروم, فايرفوكس, سفاري
  • من الأفضل مشاهدة هذا الموقع من خلال شاشة 768 × 1366
  • البرنامج المطلوب للتصفح: Adobe Reader
  • سياسة الخصوصية
  • حقوق النشر
  • شروط الإستخدام
  • إخلاء المسؤولية
  • ملفات الارتباط

جميع الحقوق محفوظة - وكالة الأنباء الأردنية 1997 - 2025 © تم تطويره بواسطة dot.jo