بترا أصل الخبر

الوضع الليلي الوضع النهاري

rows
English

  • بحث
  • أرشيف الأخبار
  • أخبار الأسبوع
  • ذاكرة بترا
  • خريطة الموقع
EN
وكالة الانباء الاردنية
وكالة الانباء الاردنية
    عاجل اليوم
  • النشرة العامة
  • مال وأعمال
  • محليات
  • العالم من حولنا
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • المزيد
    • أخبار ملكية
    • محافظات
    • اختيارات المحرر
    • تعليم وجامعات
    • أحزاب ونقابات
    • حقيقة الأمر
    • تقارير ومتابعات
  • صوت وصورة
    • الفيديو
    • الصور
    • انفوجرافيك
    • ذاكرة بترا
    • صورة وتعليق
  • عن بترا
    • من نحن
    • مجلس إدارة وكالة الأنباء الأردنية (بترا)
    • الخدمات
    • المديريات
    • مركز بترا التدريبي
    • وظائف واعلانات
    1. أرشيف الأخبار
    2. أخبار الأسبوع
    3. ذاكرة بترا
    4. خريطة الموقع
| rows
  • وكالة الأنباء الأردنية (بترا)

  • أجواء خريفية لطيفة اليوم وغدًا

  • القوات المسلحة تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة بالونات

  • ارتفاع مساحات الأبنية المرخصة بالمملكة بنسبة 13 % خلال 9 أشهر من العام الحالي

  • القطاع الصناعي يشيد بقرار تعديل الرسوم الجمركية ومواءمة مصلحة المواطن والاقتصاد الوطني

  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره المصري تطورات الأوضاع في المنطقة

مقالات مختارة

  1. الصفحة الرئيسية
  2. مقالات مختارة
  3. الملك في الشرق الأقصى

الملك في الشرق الأقصى

2025/11/09 | 23:37:06

  • site.twitter
  • site.copy
  • site.share
  • site.print
  • site.TextAa
  • site.TextAa

المصدر:

  • الأنباط

يستهل الملك عبدالله زيارته "السياسيه الاقتصاديه" فى الشرق الأقصى لليابان من أجل دعم نماذج العمل بالهندسة المعرفية وبناء شراكات اقتصادية تدعم الاقتصاد الأردني وتمكنه معرفيا من رفع معدلات الإنتاج، والذى بات بحاجة لتطوير بنيوي فى مجالات الذكاء الاصطناعي وروافع عصريه ترسي مسارات الصناعات الإنتاجية، وذلك عبر شراكات تقوم على تطويرها حركة التجارة البينية بين الجانبين، حيث تعتبر اليابان واحدة من كبريات الدول المصنعة والمنتجة لهذه التكنولوجيا المعرفية والتي يمكنها أن تسهم بتطوير وتحديث منظومة العمل الإنشائية والزراعة والصناعة وذلك عبر وكالة جايكا اليابانية وهيئة التجارة الخارجية اليابانية.   وهو ما يعد استثمار مباشر للعلاقات المتينة التي تربط الملك عبدالله مع الإمبراطور الياباني ناروهيتو ورئيس وزرائه تاكاشي، وذلك بعد الزيارة الاستكشافية التحضيرية التى قام بها الحسين ولي العهد لليابان فى المنتصف الاول من هذا العام، الأمر الذى يعول عليه محليا بنقل نماذج عمل معرفية جديدة للأردن، تضيف للاقتصاد الأردني اضافات نوعية على المستوى الإنتاجي وعلى الصعيد التعليمي المعرفي لما تحويه الحاضنة اليابانيه من علوم معرفية يمكن الاستفادة منها فى تطوير المناهج ومنهجيات الأعمال، عبر الشراكات الأردنية اليابانية من بناء  بيئة استثمارية حديثة مؤيده ومدعومة يابانيا ويمكن إنجازها محليا، وهذا ما يجعل محطة اليابان رئيسية معرفية.   واما المحطه الثانيه التى ستعود بالملك الى هانوي حيث ينعقد مؤتمر الأعمال الأردني الفيتنامي، ليشهد تأسيس شراكات القطاع الخاص فى مجالات تصنيع الألبسة والبحث بتطوير شبكة الأعمال بين فيتنام الصاعدة في مجالات تطوير أعمال النسيج والصناعات الخدماتية، والتي باتت من الدول المميزة بهذا الإطار اضافة لدعم حركة التجارة البينية بين الجانبين، وهي الموضوعات كما غيرها من الموضوعات البيئية ستكون على طاولة البحث بين الملك عبدالله والرئيس الفيتنامي لونغ كونغ ورئيس وزرائه فام مينه تشينه لما تنظر إليه دول الشرق الأقصى للأردن، باعتباره بيئة آمنة للاستثمار موصى للاستثمار بها من دول الآسيان التي كان لها لقاء مهم فى ماليزيا مع الرئيس الأمريكي ترامب في الشهر الماضي.   واما المحطة الثالثه للملك عبدالله فانها ستكون فى سنغافورة حيث الدوله الاكثر تطورا بالشرق الأقصى، وهى التى تدار وفق منظومة عمل ادارية متطورة وتعتبر من اكثر المجتمعات تطورا بين بلدان الآسيان لانها قريبة من النموذج الاقتصادي الأردني كونها تعتمد على الاقتصادي الخدماتي، إلا أن الناتج القومي لها هو عشرة أضعاف ما ينتجه الأردن كما أنها تمتلك واحدة من ارقي المنظومات التعليمية والتجارية بين دول الشرق الأقصى والعالم، وهذا ما يجعل من محطة سنغافورة يمكنها أن تنقل ذاتية العمل السنغافوري في التغلب على البيئه الاقليميه التى كانت معاكسه لها منذ استقلالها عن ماليزيا، وهى التجربة في مضمونها العام التى يمكن الاستفادة منها في النواحي الإدارية وفى مجالات الاستثمار في تكنولوجيا الأعمال عبر الاستثمار بالعلاقات الراسخة التى نسجها الأردن مع القيادة السنغافورية منذ استقلالها، وذلك عبر اللقاءات التى ستجمع الملك عبدالله مع الرئيس السنغافوري شانموغاراتنام ورئيس وزراءه وونغ.   أما المحطة الرابعة فإنها ستحط الطائرة الملكية في جاكرتا حيث اندونيسيا اكبر الدول الاسلامية التي كان لها دور هام فى اتفاقية إعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة، حيث ينتظر أن تجرى مباحثات تنسيقية تشاورية فى جوانب سياسية تخص منطقة الشرق الأوسط كما العملية السلمية كما تسهم فى بناء حواضن استثمارية عبر صندوق الثروة السيادي الاندونيسي المهتم بتطوير مجالات الاستثمار في الأردن عبر شراكات حقيقية، وهى النقاط الرئيسيه وغيرها من السياقات البينية التي سيتم الحديث حولها بين الملك عبدالله والرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو في زيارة الملك الرسمية، وهو ما يعول عليه فى توسيع مظلة الاستثمارات وخياراتها لكي لا تقف عند العواصم الغربية بل تذهب تجاه الشرق حيث بلغت أحجام النمو مستويات كبيرة وعوائد الاستثمار باتت تحمل فائض يمكن استثماره في الدول الآمنة والمستقرة في منطقة الشرق الأوسط، التي أخذ زخمها فى تصاعد والتى تشكل الاردن محتواه وعنوانه.   أما المحطة الخامسة للملك فإنها ستكون استراتيجية في إسلام آباد عاصمة باكستان النووية، والتي سيلتقي فيها مع الرئيس الباكستاني آصف زرداري ورئيس وزرائه محمد شريف فى ظل المناخات السياسية التي تسود أجواء الأمان النووي الذي تهتم به واشنطن للسيطرة على مولدات الطاقة النووية الايرانية السعودية، لما لهذا الجانب من أهمية في الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة وعودة الهدوء للمنطقة عبر نظام ضوابط وموازين جديد يحد من حالة التسابق لامتلاك السلاح النووي، ووضع حد لحالة الغلو وتصاعد الحلول العسكرية ويعود الجميع الى مناخات السلم والامان القائمة على المرجعية الأممية، والعامله على فتح مجالات الاستثمار في التنمية والنماء.   صحيح أن زيارة الملك للشرق الاقصى هي زيارة مضغوطه ومتعبه نتيجة كثرة محطاتها، وهو ما بينه الملك فى بيان إرهاقه من كثرتها، وهو يجوب العالم من اجل الاردن وقضيته المركزية في لقائه بين الأهل بالكرك، لكنه الأردن هو الأثمن والأغلى على الملك الذي عاهد الله على التفاني في خدمته ورفعة رايته، وهذا ما جعله يمضي بثبات لتحقيق الانجاز تلو الانجاز عبر هذه المحطة بالشرق الاقصى التي تأتي بوقت دقيق وفي ظروف استثنائية الأردن بحاجة إليها من أجل تعافي اقتصاده الذي مازال يعيش محطة احتراز منذ أكثر 15 عاما نتيجة ظروف المنطقة الضاغطة، التي لم تنقطع رياحها بالتعرية والتجوية منذ مناخات الربيع العربي وما تبعها من مناخات ارهاب وعقبها من أجواء كورونا ومن ثم حرب غزة، وهذا ما يجعل من هذه المحطة  للشرق الاقصى تكون ضرورية لدعم الاقتصاد وتعافي حركته والتي نسأل الله لها النجاح وللملك بالعودة الميمونة الى عرين النشامى.

  • site.twitter
  • site.copy
  • site.share
  • site.print
  • site.TextAa
  • site.TextAa

البث الإخباري

إطلاق السجل الوطني للسكري من النوع الأول لتعزيز الرعاية الصحية

2025/11/17 | 13:23:27

انطلاق المؤتمر الإقليمي لشبكة الروابط العائلية للصليب والهلال الأحمر في عمان

2025/11/17 | 13:10:29

مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 8.1 مليون مسافر حتى تشرين الأوّل الماضي

2025/11/17 | 13:03:42

وزير الخارجية يبحث مع نظيره المصري تطورات الأوضاع في المنطقة

2025/11/17 | 13:00:31

ارتفاع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني

2025/11/17 | 12:57:01

الأردن يجنب نحو 14 ألف محكوم السجن خلال 8 سنوات ويمنحهم عقوبات بديلة

2025/11/17 | 12:56:41
  • بحاجة إلى مساعدة؟

    لتعديل موقع الويب وفقًا لاحتياجات الوصول الخاصة بك، حدد خيارًا واحدًا أو أكثر أدناه.

    ضوء التباين
    ضوء التباين
    التباين المعكوس التباين المعكوس
    التباين المظلم التباين المظلم
    تشبع منخفض تشبع منخفض
    تحديد الروابط تحديد الروابط
    تحديد الروابط تحديد الروابط
    ضبط تباعد الأحرف ضبط تباعد الأحرف
    تباعد بسيط تباعد بسيط
    تباعد متوسط تباعد متوسط
    تباعد شديد تباعد شديد
    حجم الخط حجم الخط
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ+
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ++
    site.FONT_TYPE نوع الخط
    خط قابل للقراءة خط قابل للقراءة
    الخط الواضح الخط الواضح
    القراءة القراءة
    مؤشر كبير مؤشر كبير
    مؤشر القراءة مؤشر القراءة
    دليل القراءة دليل القراءة
    ارتفاع الخط ارتفاع الخط
    ارتفاع الخط (0.75) ارتفاع الخط (0.75)
    ارتفاع الخط (1.75) ارتفاع الخط (1.75)
    ارتفاع الخط (2) ارتفاع الخط (2)
    محاذاة الخط محاذاة الخط
    محاذاة لليمين محاذاة لليمين
    محاذاة لليسار محاذاة لليسار
    محاذاة الوسط محاذاة الوسط
    ملأ السطر ملأ السطر
    اعادة الضبط
    site.ACCESSIBILITY_TOOL
  • rows
  • rows
  • rows
footer
footer
footer
سند بخدمتكم لانه واجبنا الخطة الوطنية الشاملة لحقوق الانسان حق الحصول على المعلومة مدونة السلوك الوظيفي رسالة عمان
  1. سند

  2. بخدمتكم لانه واجبنا

  3. حق الحصول على المعلومة

  4. مدونة السلوك الوظيفي

  5. رسالة عمان

الرئيسية

  • النشرة العامة
  • مال وأعمال
  • محليات
  • العالم من حولنا
  • تقارير ومتابعات

عن بترا

  • الرؤية والرسالة
  • الخطة الإستراتيجية
  • مركز بترا التدريبي
  • وظائف وإعلانات
  • استبيان قياس رضا متلقي الخدمة
  • استبيان قياس رضا الشركاء

عن الأردن

  • موقع الديوان الملكي الهاشمي
  • موقع جلالة الملك
  • موقع سمو ولي العهد
  • موقع جلالة الملكة رانيا
  • روابط مفيدة

للتواصل

  • هاتف

    +962 (6) 5609700
  • فاكس:

    +962 (6) 5682493
  • PO BOX:

    6845 عمان 11118
  • البريد الإلكتروني:

    petra@petra.gov.jo
  • العنوان:

     ميدان جمال عبدالناصر (دوار الداخلية)
  • rows

حمّل التطبيق

  • يدعم مايكروسوفت إيدج، جوجل كروم, فايرفوكس, سفاري
  • من الأفضل مشاهدة هذا الموقع من خلال شاشة 768 × 1366
  • البرنامج المطلوب للتصفح: Adobe Reader
  • سياسة الخصوصية
  • حقوق النشر
  • شروط الإستخدام
  • إخلاء المسؤولية
  • ملفات الارتباط

جميع الحقوق محفوظة - وكالة الأنباء الأردنية 1997 - 2025 © تم تطويره بواسطة dot.jo