بترا أصل الخبر

الوضع الليلي الوضع النهاري

rows
English

  • بحث
  • أرشيف الأخبار
  • أخبار الأسبوع
  • ذاكرة بترا
  • خريطة الموقع
EN
وكالة الانباء الاردنية
وكالة الانباء الاردنية
    عاجل اليوم
  • النشرة العامة
  • مال وأعمال
  • محليات
  • العالم من حولنا
  • رياضة
  • ثقافة وفنون
  • المزيد
    • أخبار ملكية
    • محافظات
    • اختيارات المحرر
    • تعليم وجامعات
    • أحزاب ونقابات
    • حقيقة الأمر
    • تقارير ومتابعات
  • صوت وصورة
    • الفيديو
    • الصور
    • انفوجرافيك
    • ذاكرة بترا
    • صورة وتعليق
  • عن بترا
    • من نحن
    • مجلس إدارة وكالة الأنباء الأردنية (بترا)
    • الخدمات
    • المديريات
    • مركز بترا التدريبي
    • وظائف واعلانات
    1. أرشيف الأخبار
    2. أخبار الأسبوع
    3. ذاكرة بترا
    4. خريطة الموقع
| rows
  • وكالة الأنباء الأردنية (بترا)

  • أجواء معتدلة حتى الخميس

  • الملكة رانيا تدعو شباب العالم لمواجهة الكراهية بالأمل

  • إعلام الزرقاء تطلق غدا مؤتمرها الدولي في الاتصال الرقمي

  • مندوبا عن الملك..رئيس الوزراء يشارك في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية التي انطلقت أعمالها في الدوحة

  • الملك يستقبل وزيرة الخارجية البريطانية

  • وزير التربية يفتتح المبنى الجديد لمدرسة باعون ويتفقد عددا من المدارس في عجلون

محليات

  1. الصفحة الرئيسية
  2. محليات
  3. عين على القدس يناقش إجراءات الاحتلال لضم الضفة الغربية

عين على القدس يناقش إجراءات الاحتلال لضم الضفة الغربية

2025/11/04 | 08:06:51

  • site.twitter
  • site.copy
  • site.share
  • site.print
  • site.TextAa
  • site.TextAa

عمان 4 تشرين الثاني (بترا) - ناقش برنامج عين على القدس الذي عرضه التلفزيون الأردني، أمس الاثنين، أساليب وإجراءات الضم والتهجير والتهويد التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون على حد سواء في الضفة الغربية، وسعيهم لضم الضفة الغربية والاستيلاء على أراضي الفلسطينيين فيها على أرض الواقع.

ووفقا لتقرير البرنامج المعد في القدس، فإن هناك فرقا بين الشعارات السياسية الإسرائيلية بالنسبة لضم الضفة الغربية والواقع على الأرض، حيث إنه في الوقت الذي يتمسك فيه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بسياسة "الحذر المرحلي" من ضم الضفة الغربية بشكل دبلوماسي، لتجنب أي صدام مع الإدارة الأميركية الحالية ودول العالم، فإنه لم يبادر حتى الآن بأي عمل لمنع اليمين المتطرف والمستوطنين من تنفيذ الضم بشكل فعلي.

وأكد التقرير أن ضم الضفة الغربية يتم حاليا على قدم وساق، من خلال توسعة وشق الطرق فيها، ومن الأمثلة على ذلك توسعة شارع "الستين" الذي يلتهم مساحات شاسعة من أراضي الفلسطينيين في شمال الضفة الغربية، لتعزيز الضم وتشجيع الاستيطان، وقرار البناء في منطقة "أي 1" لتوسعة مستوطنة "معاليه أدوميم".

وقال المختص بالشأن الإسرائيلي، خلدون البرغوثي، إن إسرائيل قامت على الاستيطان المستمر تاريخيا، وهي "مستوطنة كبيرة"، لافتا إلى أن ما يحدث الآن هو عملية عكسية، تقوم على أن المستوطنين هم من يقودون هذه العملية وليس المؤسسات الرسمية للاحتلال، ولكن ذلك يتم بدعم كبير وواضح من هذه المؤسسات، حيث إن الحكومة الإسرائيلية المتطرفة بقيادة نتنياهو وبن غفير وسموتريتش تقوم بـ"شرعنة" البؤر التي أقامها المستوطنون بشكل عشوائي، وتحولها إلى مستوطنات رسمية.

وأضاف أنهم يقومون بالسيطرة على مساحات واسعة من أراضي الفلسطينيين بأساليب جديدة، ومنها "الاستيطان الرعوي"، الذي يقوم على الاستيلاء على آلاف الدونمات من الأراضي التي ترعى فيها أغنام المستوطنين، من قبل الحكومة التي تقوم بعد ذلك بمنح هذه الأراضي للمستوطنين بعد طرد الفلسطينيين منها دون قرار رسمي، لأن أي قرار رسمي سيواجه باعتراض دولي، وبذلك فإن إسرائيل تقوم بفرض الضم على أرض الواقع دون تحمل مسؤوليته القانونية.

وأشار التقرير إلى أن أمثلة الضم الفعلية تتجلى في عدة أشكال، أبرزها طرد السكان الفلسطينيين من قراهم وبلداتهم، والتي كان أبرزها أخيرا، اقتحام جيش الاحتلال رفقة طواقم الإدارة المدنية لخربة أم الخير جنوبي مدينة الخليل، وتوزيع أوامر هدم لنصف بيوت القرية، بالتزامن مع زرع المستوطنين بؤرة استيطانية داخل القرية لتهجير سكانها، حيث غدت القرية "محاصرة من جميع الجهات ومستهدفة من قبل سلطات الاحتلال والمستوطنين بشكل مباشر، من خلال الهجمات المتكررة وإخطارات الهدم"، وفقا للناشط في القرية، علاء الهذالين.

وأضاف التقرير أن منطقة القدس المحتلة ومحيطها لم تنج من سياسات الضم، وأن سلطات الاحتلال أصدرت قبل أيام أمرا عسكريا بوضع اليد ومصادرة أراض تعود لأهالي قرية عناتا القابعة في الشمال الشرقي للقدس المحتلة، لصالح "أغراض عسكرية" دون ذكر تفاصيلها.

وأوضح عضو لجنة المتابعة العليا للدفاع عن الأراضي في فلسطين، المهندس حسين الرفاعي، أن الاحتلال أعطى الأوامر لشق طريق استيطاني يوصل الشارع الرئيسي "أبو جورج" الواصل من عناتا إلى أريحا، بالمستوطنات المقامة على أراضي قرية عناتا، مشيرا إلى أن جميع هذه الأراضي مملوكة للقرية وأهلها، ومسجلة بـ"قواشين وطابو" رسمي منذ زمن الحكومة الأردنية في عام 1952.

بدوره، قال أستاذ العلاقات السياسية في جامعة بيرزيت، الدكتور غسان الخطيب، إن حكومة الاحتلال قامت منذ بدء عدوانها على قطاع غزة، بشن حرب صامتة في الضفة الغربية، تتمثل بتسريع غير مسبوق في مصادرة الأراضي والاعتداءات الإرهابية من قبل المستوطنين والجيش على القرى المجاورة للمستوطنات، من أجل توسيع الاستيطان بأسرع وقت ممكن، وذلك بالتزامن مع تكثيف الحملة الإسرائيلية على المقدسات الفلسطينية وبشكل خاص المسجد الأقصى المبارك، واصفا ذلك بـ"عملية ضم فعلية زاحفة" دون إعلان وتشريع من الجهات الرسمية الإسرائيلية.

ولفت إلى أن هناك نخبا كثيرة داخل الكيان الإسرائيلي من شتى المستويات السياسية والعسكرية والشعبية والدينية، تعتقد أن هذه الفترة تعد لحظة تاريخية ملائمة لحسم الصراع التاريخي على الأرض في الضفة الغربية بما فيها القدس، مستغلين انشغال العالم بالفظائع وجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة، إلى جانب غياب الانقسام داخل المجتمع الإسرائيلي بين معارض ومطالب لحل مع الفلسطينيين، حيث ترفض الأكثرية الساحقة من المجتمع الإسرائيلي الآن أي شكل من الأشكال التي تفضي إلى عملية سياسية سلمية. من جهته، قال الدكتور محمد الرواشدة، من دائرة الإفتاء العام، إن اليهود يعتقدون ويزعمون أن لهم حقا في هذه الأرض المقدسة بحسب كتبهم الزائفة والمحرفة، ولكن الله سبحانه وتعالى جعل هذه الأرض المباركة خاصة بالمؤمنين، وهم أتباع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، لأنهم يراعون شرع الله في الإنسان وفي أنفسهم وكل ما يشاطرهم الوجود.

وأضاف أن الله تعالى بارك بالمسجد الأقصى وما حوله، مشددا على أن الدفاع والصمود الذي يقوم به الفلسطينيون عن القدس والمقدسات هو نوع من الجهاد والرباط، الذي أعلى الله تعالى ونبيه الكريم شأنه في القرآن الكريم والسنة النبوية المباركة، وأن دعمهم واجب على كل مسلم وعلى كل الدول العربية والإسلامية والعالم أجمع، مشيرا إلى أن ذلك يمكن أن يتحقق من خلال إعلاء شأن الوصاية الهاشمية ودعمها والثبات عليها، لأنها تعد "إرثا تاريخيا" للحفاظ على القدس والمقدسات والدفاع عنها منذ العهدة العمرية وحتى يومنا هذا.

-- (بترا) أ ن/ب ط

  • site.twitter
  • site.copy
  • site.share
  • site.print
  • site.TextAa
  • site.TextAa

مواضيع:

  • محليات

البث الإخباري

رئيس النواب يبحث مطالب أطباء الأسنان الممارسين لحقن التجميل غير الجراحي

2025/11/04 | 16:30:40

أمين عام "الاتصال الحكومي": وزارة التربية تواصل بناء منظومة رقمية متكاملة

2025/11/04 | 16:27:48

تخريج المشاركين بالبرنامج التدريبي المهني لنزلاء مركز علاج الإدمان

2025/11/04 | 16:26:37

تمرين طوارئ وهمي في مطار الملكة علياء الدولي

2025/11/04 | 16:21:53

حملة في مادبا لإزالة اليافطات المخالفة وتحسين المظهر العام

2025/11/04 | 16:17:46

بحث التعاون بين جمعية رجال الأعمال والسفارة السريلانكية

2025/11/04 | 16:15:26

المزيد من محليات

رئيس النواب يبحث مطالب أطباء الأسنان الممارسين لحقن التجميل غير الجراحي

رئيس النواب يبحث مطالب أطباء الأسنان الممارسين لحقن التجميل غير الجراحي

2025/11/04 | 16:30:40
أمين عام "الاتصال الحكومي": وزارة التربية تواصل بناء منظومة رقمية متكاملة

أمين عام "الاتصال الحكومي": وزارة التربية تواصل بناء منظومة رقمية متكاملة

2025/11/04 | 16:27:48
تخريج المشاركين بالبرنامج التدريبي المهني لنزلاء مركز علاج الإدمان

تخريج المشاركين بالبرنامج التدريبي المهني لنزلاء مركز علاج الإدمان

2025/11/04 | 16:26:37

اتفاقية تعاون بين وزارة الاتصال الحكومي ومعهد الإعلام لتدريب الناطقين الإعلاميين

2025/11/04 | 16:09:59

وزيرا الأشغال والشباب يتفقدان مجمع البترا الرياضي

2025/11/04 | 16:03:02

وزير الداخلية يزور مديرية قضاء حسبان

2025/11/04 | 15:58:33

وزير التربية يكرّم الفرق الأردنية الفائزة بنهائيات المنتدى الأفروآسيوي للابتكار والتكنولوجيا

2025/11/04 | 15:57:07

افتتاح الفرع الثامن لمختبر الألعاب الأردني في الطفيلة

2025/11/04 | 15:41:52
  • بحاجة إلى مساعدة؟

    لتعديل موقع الويب وفقًا لاحتياجات الوصول الخاصة بك، حدد خيارًا واحدًا أو أكثر أدناه.

    ضوء التباين
    ضوء التباين
    التباين المعكوس التباين المعكوس
    التباين المظلم التباين المظلم
    تشبع منخفض تشبع منخفض
    تحديد الروابط تحديد الروابط
    تحديد الروابط تحديد الروابط
    ضبط تباعد الأحرف ضبط تباعد الأحرف
    تباعد بسيط تباعد بسيط
    تباعد متوسط تباعد متوسط
    تباعد شديد تباعد شديد
    حجم الخط حجم الخط
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ+
    site.INCREASE_FONT_SIZE أ++
    site.FONT_TYPE نوع الخط
    خط قابل للقراءة خط قابل للقراءة
    الخط الواضح الخط الواضح
    القراءة القراءة
    مؤشر كبير مؤشر كبير
    مؤشر القراءة مؤشر القراءة
    دليل القراءة دليل القراءة
    ارتفاع الخط ارتفاع الخط
    ارتفاع الخط (0.75) ارتفاع الخط (0.75)
    ارتفاع الخط (1.75) ارتفاع الخط (1.75)
    ارتفاع الخط (2) ارتفاع الخط (2)
    محاذاة الخط محاذاة الخط
    محاذاة لليمين محاذاة لليمين
    محاذاة لليسار محاذاة لليسار
    محاذاة الوسط محاذاة الوسط
    ملأ السطر ملأ السطر
    اعادة الضبط
    site.ACCESSIBILITY_TOOL
  • rows
  • rows
  • rows
footer
footer
footer
سند بخدمتكم لانه واجبنا الخطة الوطنية الشاملة لحقوق الانسان حق الحصول على المعلومة مدونة السلوك الوظيفي رسالة عمان
  1. سند

  2. بخدمتكم لانه واجبنا

  3. حق الحصول على المعلومة

  4. مدونة السلوك الوظيفي

  5. رسالة عمان

الرئيسية

  • النشرة العامة
  • مال وأعمال
  • محليات
  • العالم من حولنا
  • تقارير ومتابعات

عن بترا

  • الرؤية والرسالة
  • الخطة الإستراتيجية
  • مركز بترا التدريبي
  • وظائف وإعلانات
  • استبيان قياس رضا متلقي الخدمة
  • استبيان قياس رضا الشركاء

عن الأردن

  • موقع الديوان الملكي الهاشمي
  • موقع جلالة الملك
  • موقع سمو ولي العهد
  • موقع جلالة الملكة رانيا
  • روابط مفيدة

للتواصل

  • هاتف

    +962 (6) 5609700
  • فاكس:

    +962 (6) 5682493
  • PO BOX:

    6845 عمان 11118
  • البريد الإلكتروني:

    petra@petra.gov.jo
  • العنوان:

     ميدان جمال عبدالناصر (دوار الداخلية)
  • rows

حمّل التطبيق

  • يدعم مايكروسوفت إيدج، جوجل كروم, فايرفوكس, سفاري
  • من الأفضل مشاهدة هذا الموقع من خلال شاشة 768 × 1366
  • البرنامج المطلوب للتصفح: Adobe Reader
  • سياسة الخصوصية
  • حقوق النشر
  • شروط الإستخدام
  • إخلاء المسؤولية
  • ملفات الارتباط

جميع الحقوق محفوظة - وكالة الأنباء الأردنية 1997 - 2025 © تم تطويره بواسطة dot.jo